
قبل فتح التطبيقات، اصنع شيئًا صغيرًا: رسم تخطيطي، فقرة، حلقة طبول، رف مرتب. الإبداع يجعلك متحكمًا، ويحوّل صباحاتك الخاملة إلى صباحات هادفة.
الرياضة ليست مُجرّد وسيلة للحفاظ على اللِّيَاقَة البدنية، بل هي استثمار في صحتك ورفاهيتك العامة، ما ينعكس إيجابًا في أدائك في جميع مجالات الحياة.
لذا، استغل المصادر المُتاحة مثل: الكتب والمقالات والدورات التدريبية عبر الإنترنت لتوسيع معرفتك وتطوير مهاراتك.
لا تدع الكمال يكون عدو الجيد. الهدف هو الاستمرارية، وليس المثالية المطلقة في كل مرة.
عوضًا عن التعهّد بالاهتمام بالصحة أو الأكل بشكل ٍ صحّي عمومًا، قرّر تناول الفاكهة أو الخضار النيئة مثل سلطة خضراء جانبية، شريحة من البطيخ، بعض التوت، عدد قليل من أصابع الجزر وشرائح الخيار.
لذا، خصّص وقتًا يوميًا للقراءة، حتّى لو لوقت قصير، واختر الكُتب والمقالات التي تُثير اهتمامك وتُساعدك على تحقيق أهدافك.
العلاقات الشخصيّة القويّة هي مصدر الدعم والسعادة في الحياة. لذا، خصّص وقتًا لأصدقائك وعائلتك، واستثمر في بناء علاقات صحيّة وإيجابيّة.
يعزِّز تجنُّب استعمال الهاتف الذكي قبل التوجُّه إلى السرير القدرة على النوم جيِّداً في أثناء الليل، ويساعدك في التفرُّغ لقراءة أذكار النوم أو التخطيط لليوم التالي. أفضل شيءٍ يمكن أن تفعله للتخلُّص من إدمان استعمال الهاتف قبل النوم: أن تضع الهاتف في غرفةٍ أخرى عوضاً عن وضعه قرب سريرك؛ وإذا أردت فعلاً أن تمارس عملاً ما قبل النوم، فخذ كتاباً وضعه قرب السرير، إذ تُعَدُّ القراءة من الأنشطة المفيدة التي تعزِّز عمل العقل الباطن.
المفاتيح العشرة للنجاح: كيف تجعلها جزءًا من روتينك لتحقيق نتائج إيجابية
في هذه الحالة، إنَّ وجودك في سيارتك، والاستعداد للقيادة إلى مكان ما ينشئ بيئةً تُحفِّزك على التدخين.
بالعودة إلى روتينك الصباحي، فإن الاستيقاظ مُحفِّز شائع يؤدِّي غالبا إلى سلسلة من العادات، وهنالك أيضاً بعض إشارات الوقت تستمر معك طيلة اليوم.
متى كانت آخر مرة أجريت فيها محادثةً مع شخص ما في الباص في القطار أو على متن الطائرة؟ ماذا عن أثناء انتظارك عند البقال؟ أو في الطابور في انتظار قهوتك؟ أنت لا تعرف أبدًا من يمكن أن تقابل ومن بإمكانه ترك أثرٍ يغيّر مجرى حياتك.
يمكنكم مشاركة تقدمكم، تشجيع بعضكم البعض، وتقديم الدعم في الأيام الصعبة.
التنفّس العميق يساعد في التخلص من التوتر، كل ما تريد معرفته العصبية، الخوف والغضب. كما أن الإنسان عندما يتنفس بشكلٍ عميق فإن الأكسجين يدخل إلى الدماغ بشكلٍ كبير مما يخفّف من مستويات هرمونات القلق والتوتر.